Considerations To Know About تجربتي مع المدير المتكبر
Considerations To Know About تجربتي مع المدير المتكبر
Blog Article
ان تجربتي مع الدكتور رسول يامان من التجارب الناجحة للغاية حيث انه من افضل الاطباء الذين تعاملت معهم منذ فترة طويلة من الوقت.
اعلم أنك لا تملك القدرة على تغيير مديرك، لذا فالتكيف مع اسلوبه هو أمر هام لتستطيع تحقيق النجاحات تحت إدارته، لا فائدة أبداً تأتي من وراء محاولاتك الحثيثة لتوضح له أن اسلوبه خاطيء، أو أن هناك نواقص بمهاراته الإدارية، كل هذا لن يأتي إليك سوى بالمتاعب وخلق علاقة عدائية مع مديرك، وهو بالتأكيد الأمر الذي لن يكون في صالحك لوجود الصلاحيات معه مما يضعف من موقفك.
عندما تزدهر قد تصبح أكثر تركيزًا على الذات. لكن من المهم التوقف وإيجاد طرق لاستخدام نفوذك لمساعدة الآخرين في النجاح.
النرجسية المستضعفة: هي الشخصية التي تستخدم التكبّر للتعويض عن عدم أمانها.
يُمكنكَ رفض المهام الزَّائدة الكثيرة بأدبٍ مع طرح وجهة نظركَ، كما يُمكنكَ طلب وقتٍ إضافيٍّ لتأدية بعض المهام، ولكنَّ المهمّ هنا أن تحافظَ على هدوئكَ.
لمجرد أن شخصًا ما يحمل منصبًا إداريًا لا يعني أن لديه جميع الإجابات الصحيحة طوال الوقت.
شاهد أيضاً: مديري غريب الأطوار ودعني أخبرك لماذا نحتاج مدراء مثله
قد يتعرض بعض الأشخاص إلى تصرفات المدير نور وسلوكياته المفروضة، لذلك يجب تقديم شكوى في المدير
× تبليغك عن مشكلة ما يساهم في رفع جودة المحتوى وتوفير مجتمع أفضل لك ولغيرك
يمكنك التعامل مع شخصية المدير العنيد من خلال بعض النصائح، حيث يتمتع كل مدير بصفات مختلفة عن غيره، لذلك نتعرف على طرق التعامل مع المدير العنيد..
بدلًا من ذلك عليك الاعتراف بخبرة مديرك وسلطته. ذكره أنك تقدر دعمه والمساهمات التي قدمها لنجاحك.
يمكن للأشخاص المتكبّرين شم رائحة الشك الذاتي على بعد أميال. وعندما يفعلون ذلك، فمن المحتمل أن ينقضوا عليك. أفضل طريقة لمحاربة أولئك الذين يعتقدون أن لديهم كل الإجابات هي تحسين قدرتك على الإصرار وزيادة ثقتك بنفسك. لا تجعل المتكبر يصبح صاحب سطوة عليك بأي حال من الأحوال.
إن نجاح العمل في أي مؤسسة يتطلب الجدية والحزم، لذلك فإن الموظف ينبغي أن يكون على قدر المسؤولية وأن يعلم أن تحمل مسؤولية العمل هو أمر مشترك بينه وبين مديره، وأن التقصير سوف يستوجب العقاب حتمًا، وأن التدليل أو المحاباة على حساب نجاح العمل لا مجال له داخل أي مؤسسة عمل ناجحة.
عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.